علي شفتو هالنهارين لاحظت إلي جماهير الكرة (المنعوتة جهلا و بهامةً "بالهمجية") طلعت أكثر وطنية و ثقافة من الجماهير السياسية أو المواطنية البسيطة ... وقتلي البوليس قمع جماهير الترجي عمناول في القاهرة و سجن 11 مشجع التوانسة الكل و بالخصوص متعصبي النوادي المنافسة وقفو وقفة وحدة و نساو ألوانهم الرياضية و تكلمو كلمة الحق و دافعو على أخوتهم رغم المغالطات الإعلامية كونهم "ظالمين" (النبي صلى الله عليه وسلم قال: "انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً") و برهنو أنو التونسي يكره الظلم و العنف في خوه مهما كان الإختلاف "الكروي" ( أكبر إختلاف كان ممكن في عهد "تونس بخير") ...
لكن إلي شفتو من نهار الجمعة حاجة وقفتلي مخي و خلاتني نهارين مريض و محبط و لأول مرة "نشك" في الشعب التونسي ... الحكاية إنو من نهار الجمعة الشعب ولاّ "إسلاميين" مشجعي مطالب النهضة (هاو بش نرجعلها حكاية المطالب) و يحبو البلاد تدخل في حيط و "كفار" مشجعي البوليس و مبرري القمع و ضد مطالب النهضة...
نحب بهذه المناسبة نهني روحي و كل البلندات إلي ريتهم و اليساريين إلي هبطو بكنيتهم الجديدة و نحب نبين "للكفار" إلي راو الكلمة و برشة فيهم خاطر البارح في الليل قاعد مع كافر بالفم و الملا و كان متعاطف مع إلي تشدو و مقتنع أكثر مني إلي معملناش ثورة ( بصفتو رجل أعمال فرنسي و يعرف برشة دوالب إقتصادية و "ديمقراطية" )
خسارة التوانسة إلي يتشمتو في ولاد شعبهم و خيرة شبابو ( 48 سجين) و متغاضين على القمع المفرط و اللامحدود ( إقتحام جامع ... آخر مكان يأمن فيه الإنسان مهما كانت صفتو) لكلاب الداخلية إلي عندهم ضوء أخضر من "القائد" و ضوء أخضر "سكوتي" من الكفار ... و متغاضين زادة على التجنيد القسري للطلاب إلي تشدو ... وهي من الطرق البدائية المستعملة في الديكتاتوريات ( بما أنها مخالفة لقانون التجنيد) لعقاب المناضلين من الطلاب ....
نحب نقول "للكفار" إلي تعاطفو مع البوليس و تشمتو في "الإسلاميين" يجيك الشتاء يا فرزيط ... يوفاو "الإسلاميين" إلي يدافعو عالديمقراطية و الحرية ( موش قلتو إلي قالولكم إلي هوما قالو كفر ؟؟) يجي عليك الدور وقتلي تولي إنتي "مناضل" خاطر سكرو اليوتوب ولا ولد المبروك فكلك طاولتك في الكاليبسو و قعدت مغلغل من "الظلم" و "الإستبداد" ...
في الأخير نحب نقول كان مطالب كيما محاسبة قتلة الشهداء و إقالة وزير العدل ( معطل إستقلال القضاء حتى نتمكن من إنهاء الظلم) ولا إعادة هيكلة "هيئة الإنتقال و ترا شنوة" إلي تعمل إجتماعات ب 30 عضو/142 ( يا بوڨلب 112 عضو إسلامي فيها ...) ولا طرد دعاة التطبيع فيها ( إسرايل الدولةالوحيدة إلي تعدات سيادة تراب بلادنا بعد الإستقلال و قنبلت على ريوس التوانسة في حمام الشط وقتلت مواطنين توانسة دون عقاب = عدو لتونس) و الحرص على إجراء الإنتخابات في وقتها لتفادي "الدخول في حيط بالرسمي" كل هذه مطالب إسلامية فالحمد لله كوني إسلامي و هبطت للشارع للدفاع سلميا عن هذه المطالب و لعنة الله على "الكفار" إلي ضد هذه المطالب ...
حاجة أخرى للمترددين و "الشاهين و ينكسو" ... فمة الحق ... معدنوش حتى لون سياسي أو كروي أو ديني ... يا مع الحق يا ضد الحق متكسرش راسك برشة ... معناها مالأخر كيما قسمونا "ولاد الحلال" ... يا "إسلامي" يا "كافر" ونتي إختار ... و ال47 شاب المشدودين "الإسلاميين" راهم توانسة و قمعهم و شدهم البوليس الخامج ... متقفش على حقهم من هنا لشهر آخر معادش تلقى شكون ياقفلك على حقك ...
كلمة أخيرة "للقائد" و طحانتو إلي يقراو في الأرتيكل ...ولي يسخايلو بش نوفاو و نخافو كي يعطيونا طريحة و يعديونا تجنيد ... بلغة الكرة : "هزونا لڨوانتانامو" ... بلغة الوطنية " نموت نموت و يحي الوطن" ... بلغة الإسلام "إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور"
بلادنا مهيش بلادكم يا خونة و سننتصر إنشالله
لكن إلي شفتو من نهار الجمعة حاجة وقفتلي مخي و خلاتني نهارين مريض و محبط و لأول مرة "نشك" في الشعب التونسي ... الحكاية إنو من نهار الجمعة الشعب ولاّ "إسلاميين" مشجعي مطالب النهضة (هاو بش نرجعلها حكاية المطالب) و يحبو البلاد تدخل في حيط و "كفار" مشجعي البوليس و مبرري القمع و ضد مطالب النهضة...
نحب بهذه المناسبة نهني روحي و كل البلندات إلي ريتهم و اليساريين إلي هبطو بكنيتهم الجديدة و نحب نبين "للكفار" إلي راو الكلمة و برشة فيهم خاطر البارح في الليل قاعد مع كافر بالفم و الملا و كان متعاطف مع إلي تشدو و مقتنع أكثر مني إلي معملناش ثورة ( بصفتو رجل أعمال فرنسي و يعرف برشة دوالب إقتصادية و "ديمقراطية" )
خسارة التوانسة إلي يتشمتو في ولاد شعبهم و خيرة شبابو ( 48 سجين) و متغاضين على القمع المفرط و اللامحدود ( إقتحام جامع ... آخر مكان يأمن فيه الإنسان مهما كانت صفتو) لكلاب الداخلية إلي عندهم ضوء أخضر من "القائد" و ضوء أخضر "سكوتي" من الكفار ... و متغاضين زادة على التجنيد القسري للطلاب إلي تشدو ... وهي من الطرق البدائية المستعملة في الديكتاتوريات ( بما أنها مخالفة لقانون التجنيد) لعقاب المناضلين من الطلاب ....
نحب نقول "للكفار" إلي تعاطفو مع البوليس و تشمتو في "الإسلاميين" يجيك الشتاء يا فرزيط ... يوفاو "الإسلاميين" إلي يدافعو عالديمقراطية و الحرية ( موش قلتو إلي قالولكم إلي هوما قالو كفر ؟؟) يجي عليك الدور وقتلي تولي إنتي "مناضل" خاطر سكرو اليوتوب ولا ولد المبروك فكلك طاولتك في الكاليبسو و قعدت مغلغل من "الظلم" و "الإستبداد" ...
في الأخير نحب نقول كان مطالب كيما محاسبة قتلة الشهداء و إقالة وزير العدل ( معطل إستقلال القضاء حتى نتمكن من إنهاء الظلم) ولا إعادة هيكلة "هيئة الإنتقال و ترا شنوة" إلي تعمل إجتماعات ب 30 عضو/142 ( يا بوڨلب 112 عضو إسلامي فيها ...) ولا طرد دعاة التطبيع فيها ( إسرايل الدولةالوحيدة إلي تعدات سيادة تراب بلادنا بعد الإستقلال و قنبلت على ريوس التوانسة في حمام الشط وقتلت مواطنين توانسة دون عقاب = عدو لتونس) و الحرص على إجراء الإنتخابات في وقتها لتفادي "الدخول في حيط بالرسمي" كل هذه مطالب إسلامية فالحمد لله كوني إسلامي و هبطت للشارع للدفاع سلميا عن هذه المطالب و لعنة الله على "الكفار" إلي ضد هذه المطالب ...
حاجة أخرى للمترددين و "الشاهين و ينكسو" ... فمة الحق ... معدنوش حتى لون سياسي أو كروي أو ديني ... يا مع الحق يا ضد الحق متكسرش راسك برشة ... معناها مالأخر كيما قسمونا "ولاد الحلال" ... يا "إسلامي" يا "كافر" ونتي إختار ... و ال47 شاب المشدودين "الإسلاميين" راهم توانسة و قمعهم و شدهم البوليس الخامج ... متقفش على حقهم من هنا لشهر آخر معادش تلقى شكون ياقفلك على حقك ...
كلمة أخيرة "للقائد" و طحانتو إلي يقراو في الأرتيكل ...ولي يسخايلو بش نوفاو و نخافو كي يعطيونا طريحة و يعديونا تجنيد ... بلغة الكرة : "هزونا لڨوانتانامو" ... بلغة الوطنية " نموت نموت و يحي الوطن" ... بلغة الإسلام "إن الله يدافع عن الذين آمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور"
بلادنا مهيش بلادكم يا خونة و سننتصر إنشالله
MAO